اليوم السابع التوك شو.. عمرو أديب فى زيارة لمستشفى الرئيس مبارك.. وسيد القمنى يدافع عن "بناء كعبة فى سيناء".. صيادلة يتهمون "الإخوان" بإفشال اتفاقهم مع النقابة: "'القاهرة اليوم'.. عمرو أديب فى زيارة لمستشفى الرئيس مبارك.. وسيد القمنى يدافع عن 'بناء كعبة فى سيناء'
شاهده بلال رمضان"الفقرة الرئيسية: مناقشة الدكتور سيد القمنى فيما أثارته صحيفة الراية القطرية حول بناء كعبة فى سيناء.الضيوف: الكاتب والمفكر سيد القمنى.أوضح د.سيد القمنى أن من يكرهه ويترصده هم أهل الإسلام السياسى، وأهل الإرهاب البدنى والفكرى وليس غيرهم. مشيرًا إلى أن مشروعه استغرق 11 عامًا، والذى يهدف لإنعاش السياحة والحالة الاقتصادية أخبرنا القرآن الكريم أن الله سبحانه وتعالى قد ظهر للنبى موسى فى عليقة مضيئة بجبل سيناء المعروف الآن باسم جبل موسى إلى الشمال من جبل كاترين، وأنه بينهما يقع الوادى المقدس طوى الذى كلم الله فيه موسى تكليما، وأمره بخلع نعليه عند دخوله وادى طوى، بينما لم يأمرنا بخلع النعلين فى الحج للكعبة المكية، وهو المكان الذى تجلى الله فيه للجبل فجعله دكًا، وهو شأن لا تختلف عليه الديانات السماوية الثلاث، وكانت هذه هى مهمتى أن أعاين المكان واستغرقت كل هذه الفترة، فكان إهمالاً جسيمًا أن نترك هذا المكان، فكان الاقتراح أنى اخترت اسمًا وهو كعبة بمعنى "قبلة"، ليأتى الناس لزيارة المكان والذى لا تختلف عليه إحدى الديانات الثلاث، فكان المشروع هو أن تكون هناك رحلات سياحية اقتصادية وأن يكون هناك مزار سياحى روحانى دينى، فإذا أراد أحد الزائرين أن يصلى فلا مانع فالصلاة فى أى مكان جائزة. وأضاف القمنى "من أبسط واجباتنا هى المحافظة على هذا المكان، وأن يكون مصدرًا لجلب الأموال، وعندما اقترح فكرة سبب للصلاة لم تكن إجبارًا أو دعوة للطواف أو رجم أو إقامة شعائر معينة إلزامية".
شاهده بلال رمضان"الفقرة الرئيسية: مناقشة الدكتور سيد القمنى فيما أثارته صحيفة الراية القطرية حول بناء كعبة فى سيناء.الضيوف: الكاتب والمفكر سيد القمنى.أوضح د.سيد القمنى أن من يكرهه ويترصده هم أهل الإسلام السياسى، وأهل الإرهاب البدنى والفكرى وليس غيرهم. مشيرًا إلى أن مشروعه استغرق 11 عامًا، والذى يهدف لإنعاش السياحة والحالة الاقتصادية أخبرنا القرآن الكريم أن الله سبحانه وتعالى قد ظهر للنبى موسى فى عليقة مضيئة بجبل سيناء المعروف الآن باسم جبل موسى إلى الشمال من جبل كاترين، وأنه بينهما يقع الوادى المقدس طوى الذى كلم الله فيه موسى تكليما، وأمره بخلع نعليه عند دخوله وادى طوى، بينما لم يأمرنا بخلع النعلين فى الحج للكعبة المكية، وهو المكان الذى تجلى الله فيه للجبل فجعله دكًا، وهو شأن لا تختلف عليه الديانات السماوية الثلاث، وكانت هذه هى مهمتى أن أعاين المكان واستغرقت كل هذه الفترة، فكان إهمالاً جسيمًا أن نترك هذا المكان، فكان الاقتراح أنى اخترت اسمًا وهو كعبة بمعنى "قبلة"، ليأتى الناس لزيارة المكان والذى لا تختلف عليه إحدى الديانات الثلاث، فكان المشروع هو أن تكون هناك رحلات سياحية اقتصادية وأن يكون هناك مزار سياحى روحانى دينى، فإذا أراد أحد الزائرين أن يصلى فلا مانع فالصلاة فى أى مكان جائزة. وأضاف القمنى "من أبسط واجباتنا هى المحافظة على هذا المكان، وأن يكون مصدرًا لجلب الأموال، وعندما اقترح فكرة سبب للصلاة لم تكن إجبارًا أو دعوة للطواف أو رجم أو إقامة شعائر معينة إلزامية".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق