...
وقد حظي البيان النهائي بترحيب واسع في الداخل والخارج نظرا للثقة والمكانة العلمية والدعوية التي يتمتع بها المشاركون لدى المجتمع الصومالي في داخل البلاد وفي المهجر والشتات، كما كانت له ردود أفعال عنيفة لدى الأطراف المشاركة في القتال الدائر في الصومال لاسيما الحزب الإسلامي وحركة الشباب، حيث هاجموا بعنف العلماء والدعاة المشاركين في الندوة، واتهموهم بـ : (خدمة الأعداء وخذلان الجهاد) كما كان عنوان الندوة التي عقدتها حركة الشباب في مقديشو، ووصفهم أحد الدعاة بأنهم (طائفة خارجة عن أهل السنة ومرجئة منحرفة).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق