اسلام وتصوف في سيبيريا
29.09.2010 آخر تحديث [10:55]تأسست أول جالية إسلامية في اقليم سيبيريا بروسيا الاتحادية خلال النصف الثاني من القرن الأول للهجرة، عندما جاء إليها عدد من مسلمي بخارى وسمرقند وقازان، وعملوا على نشر الدعوة الإسلامية. وكان التصوف يرافق دخول الاسلام الى سيبيريا.
وحسب امام في مسجد احدى قرى المنطقة، فانه لا يمكن التفرقة بين الاسلام والتصوف. وقد بلغ انتشارالاسلام ذروته في سيبيريا قبل 600 سنة، كما جاء التصوف من بخارى عندما قدم 300 شخص الى هذه المنطقة وشرعوا في تعليم السكان مبادئ الاسلام، وكان هؤلاء من المسلمين المتصوفين .
التفاصيل في التقرير المصور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق