عبدالله بن زايد يفتتح مركز التميّز الدولي لمكافحة التطرف العنيف - الإمارات اليوم
إفتتح سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية، مركز التميز الدولي لمكافحة التطرف العنيف " هداية " وذلك خلال الإجتماع الوزاري الثالث للمنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب الذي إنطلق اليوم في أبوظبي.
وقال سموه في كلمة له خلال الإفتتاح إن إستضافة دولة الإمارات للمركز تأتي تجسيدا لمبدأ التسامح الذي تتبناه دولتنا والذي يقف على طرف النقيض لتحييد التطرف العنيف.
وأشار سموه إلي أن مكافحة التطرف العنيف ومعالجة قضاياه لا تتمّان لنا إلا عندما نبذل كمجتمع دولي جهودا جماعية ونلتزم باستمرار العمل.
وشدد سموه على أن مركز هداية سيتابع سعيه الحثيث ليكون مركزا دوليا يحتضن جميع الخبراء والخبرات في مجال مكافحة التطرف العنيف بحيث يقود عملهم المشترك مع طاقم المركز إلى تعزيز النهج الذي تتبعه دول العالم من أجل مكافحة التطرف العنيف.
وقال سموه " لقد عمل مركز هداية خلال الأشهر العشرة الماضية بجد مع الجهات المعنية الدولية" . موضحا أن قيادة المركز أجرت زيارات لأكثر من عشرين عاصمة وعملت على بناء الشراكات مع عدة مؤسسات تعمل في مجال مكافحة التطرف العنيف ووضعت تقويماً زمنياً للبرامج والمبادرات التي تسعى لتنفيذها خلال العام الأول من انطلاق العمل.
ونوه سموه إلى أن مركز هداية سيركز على عدة مجالات هامة منها على سبيل المثال الدبلوماسية الرياضية والثقافية ومكافحة التطرف العنيف عبر المناهج التربوية ونبذ الراديكالية في السجون ودعم ضحايا الإرهاب.
15 ديسمبر 2012
عبدالله بن زايد يفتتح مركز التميّز الدولي لمكافحة التطرف العنيف
وقال سموه في كلمة له خلال الإفتتاح إن إستضافة دولة الإمارات للمركز تأتي تجسيدا لمبدأ التسامح الذي تتبناه دولتنا والذي يقف على طرف النقيض لتحييد التطرف العنيف.
وأشار سموه إلي أن مكافحة التطرف العنيف ومعالجة قضاياه لا تتمّان لنا إلا عندما نبذل كمجتمع دولي جهودا جماعية ونلتزم باستمرار العمل.
وشدد سموه على أن مركز هداية سيتابع سعيه الحثيث ليكون مركزا دوليا يحتضن جميع الخبراء والخبرات في مجال مكافحة التطرف العنيف بحيث يقود عملهم المشترك مع طاقم المركز إلى تعزيز النهج الذي تتبعه دول العالم من أجل مكافحة التطرف العنيف.
وقال سموه " لقد عمل مركز هداية خلال الأشهر العشرة الماضية بجد مع الجهات المعنية الدولية" . موضحا أن قيادة المركز أجرت زيارات لأكثر من عشرين عاصمة وعملت على بناء الشراكات مع عدة مؤسسات تعمل في مجال مكافحة التطرف العنيف ووضعت تقويماً زمنياً للبرامج والمبادرات التي تسعى لتنفيذها خلال العام الأول من انطلاق العمل.
ونوه سموه إلى أن مركز هداية سيركز على عدة مجالات هامة منها على سبيل المثال الدبلوماسية الرياضية والثقافية ومكافحة التطرف العنيف عبر المناهج التربوية ونبذ الراديكالية في السجون ودعم ضحايا الإرهاب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق