مفتي «الإخوان»: عرّاف يهودي تنبأ بأن مرسي هو «محمد الثالث» الذي سيحرر «القدس» | المصري اليوم
قال الدكتور عبد الرحمن البر، مفتي جماعة الإخوان المسلمين، السبت، إن عرافًا يهوديًا تنبأ في عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، بأن 3 رؤساء اسمهم محمد سيتعاقبون على حكم مصر، وأن محمدًا الثالث هو من سيحرر المسجد الأقصى.
وأوضح «البر»، في مؤتمر نظمته الجماعة بعنوان «حررنا جنودنا وسنحرر أقصانا»، في ميدان الشهداء ببني سويف، أن «محمدًا الثالث هو الرئيس محمد مرسي، بينما كان الأول محمد أنور السادات، والثاني محمد حسنى مبارك».
وقال إن «الطريق إلى القدس لابد أن يمر عبر القاهرة ودمشق، والمصريون جنود الفتح بإذن الله، وصلاح الدين قبل أن يذهب إلى القدس حرر القاهرة وكذلك الشام، ولا سبيل لتحرير القدس إلا بتحرير القاهرة والشام أولاً».
وأضاف أن «حركة حماس جزء من الإخوان المسلمين، وهي أجبرت العدو الصهيوني على الخروج من غزة».
وأوضح أن «قادة إسرائيل الآن يتلهفون لمقابلة قادة المقاومة بحماس دون أي شروط بعد أن كانوا يضعون شروطًا أهمها الاعتراف بدولة إسرائيل، للجلوس معهم، وهذا التغير يرجع إلى ثورات الربيع العربي»، مضيفًا أن «إسرائيل ستزول، لأنها جسم غريب ليس من نبت هذه الأمة».
وقال: «على المصريين الآن، سواء معلمين أو خطباء مساجد أو نقابات وصحفيين، وكل صانعي الرأي العام، أن يجعلوا قضية تحرير الأقصى قضيتهم، باعتبار أن هذه أرضنا والصهاينة ليس لهم وجود بينا».
وأشار إلى أن «هناك محاولات كئيبة ودعوات لا تلقى نجاحًا، تهدف إلى زرع الفرقة بيننا وبين الفلسطينيين، حيث يتهمون حركة حماس بتدبير وتنفيذ أي حدث يقع على أرض مصر، فضلاً عن ادعائهم عقب حدوث أزمة فى الوقود أو الأسعار، بأن السبب تصدير الوقود إلى فلسطين».
وأضاف: «رغم أنف الرافضين ومن لا يريدون الاعتراف بتعاون مؤسسات كثيرة ونجاحها في إطلاق سراح الجنود المختطفين، نقدم التهنئة للرئيس مرسي والجيش والمخابرات والشرطة وكل من ساهم في العملية على هذا النصر العظيم».
مفتي «الإخوان»: عرّاف يهودي تنبأ بأن مرسي هو «محمد الثالث» الذي سيحرر «القدس»
وأوضح «البر»، في مؤتمر نظمته الجماعة بعنوان «حررنا جنودنا وسنحرر أقصانا»، في ميدان الشهداء ببني سويف، أن «محمدًا الثالث هو الرئيس محمد مرسي، بينما كان الأول محمد أنور السادات، والثاني محمد حسنى مبارك».
وقال إن «الطريق إلى القدس لابد أن يمر عبر القاهرة ودمشق، والمصريون جنود الفتح بإذن الله، وصلاح الدين قبل أن يذهب إلى القدس حرر القاهرة وكذلك الشام، ولا سبيل لتحرير القدس إلا بتحرير القاهرة والشام أولاً».
وأضاف أن «حركة حماس جزء من الإخوان المسلمين، وهي أجبرت العدو الصهيوني على الخروج من غزة».
وأوضح أن «قادة إسرائيل الآن يتلهفون لمقابلة قادة المقاومة بحماس دون أي شروط بعد أن كانوا يضعون شروطًا أهمها الاعتراف بدولة إسرائيل، للجلوس معهم، وهذا التغير يرجع إلى ثورات الربيع العربي»، مضيفًا أن «إسرائيل ستزول، لأنها جسم غريب ليس من نبت هذه الأمة».
وقال: «على المصريين الآن، سواء معلمين أو خطباء مساجد أو نقابات وصحفيين، وكل صانعي الرأي العام، أن يجعلوا قضية تحرير الأقصى قضيتهم، باعتبار أن هذه أرضنا والصهاينة ليس لهم وجود بينا».
وأشار إلى أن «هناك محاولات كئيبة ودعوات لا تلقى نجاحًا، تهدف إلى زرع الفرقة بيننا وبين الفلسطينيين، حيث يتهمون حركة حماس بتدبير وتنفيذ أي حدث يقع على أرض مصر، فضلاً عن ادعائهم عقب حدوث أزمة فى الوقود أو الأسعار، بأن السبب تصدير الوقود إلى فلسطين».
وأضاف: «رغم أنف الرافضين ومن لا يريدون الاعتراف بتعاون مؤسسات كثيرة ونجاحها في إطلاق سراح الجنود المختطفين، نقدم التهنئة للرئيس مرسي والجيش والمخابرات والشرطة وكل من ساهم في العملية على هذا النصر العظيم».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق